في حفلات الزفاف والمناسبات الاجتماعية والأعياد والمهرجانات الحلوى العمانية دائمة الحضور، لكن السلطنة الخليجية قررت قبل فترة قصيرة أن تنشر شغفها بهذه الحلوى في الخارج، فجعلتها طبق الضيافة الرئيسي في سفاراتها حول العالم.
في مصنع للحلوى بمسقط تعمل الآلات على مدار الساعة لمزج السكر الأحمر بماء الورد والسمن والزعفران والهيل وغيرها من المكونات.
والقاعدة تقول: «كلما كثر الزعفران والمكسرات زادت الجودة وزاد معها السعر».
ويقول المصنّع مرشد بن سليمان الحوسني، إن «الحلوى العمانية الآن أصبحت سفيرة لعمان.
باتت السفارات تتعاون معنا، وتأخذها مع القهوة العمانية وتقدمها في احتفالاتها في الخارج».